أوّل معاك أسهر .. وأفكّر .. وأحاتيك !
وان طوّل غيابك ، كذا
( ضاق صدري ) !
واليوم .. رحت .. ومات .. صوتٍ
يناديك
وأكبر طموحي ، إنّي
( أنام بدري ) !
ليه احس وأنا اشوفك حزين
وقلبي الليله بهمّي ممتلي
كانها الفرقا .. طلبتك حاجتين
لا تعلمني ، ولا تكذب علي
خلّني مابين شكّي واليقين
السكوت رضاي عنك وازعلي
باكر اللي خافي لازم يبين
الوعد بلقى مكانك به " خلي "
وانتظر لي ليلة أو ليلتين
لين مايقفى السحاب وينجلي
ولا طويت الياس بذرف دمعتين
للهوى الغالي وابوادع هلي
صاحبي " باموت " من كثر " الحنين "
خلّني بختار " لحظة مقتلي "
لو هي صحيحة [ جملة ]
{ الناس للناس }
كان انت أول من مسح دمع عيني
لا تتعب "احساسك"
يبو قلب حسّاس
لو القلوب تحس { حسيت فيني }
صرت اجمع حطَب ..
ذكككرى ،
حنين
ومواااجع ،
وليا هبّت جروحي ،
شبّيت فيها .. وتدفـّيت
كان هناك رجلٌ حكيم جلس بين الناس
وألقى مزحة فضحك الكل كالمجانين ،
ثم قال نفس المزحة مرة أخرى ،
فضحك القليل من الناس
فألقى نفس المزحة عدّة مرّات
فلم يضحك أحد
فابتسم وقال :
إذا توقفتم عن الضحك لنفس المزحة
فلماذا تستمرون بالبكاء على نفس الشيء !
بعد ما عافك الخاطر
تجي وتقول [ سامحني ] ؟!
لك الله
حتى لو إنّي عذرتك
[ خلاص عافك الخاطر ]