رقم 966 - الدعاء للمريض عند العيادة
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ عَادَ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ فَقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ: أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ إِلَّا عَافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ ". أخرجه أبو داود وقال : صحيح على شرط البخاري. وأخرجه أيضًا : الضياء ، وصححه الألباني في "صحيح الجامع"
قال العلامة شمس الحق الأبادي في "عون المعبود بشرح سنن أبي داود": ( مَنْ عَادَ مَرِيضًا ): أَيْ زَارَهُ فِي مَرَضه ( أَسْأَل اللَّه الْعَظِيم ): أَيْ فِي ذَاته وَصِفَاته ( إِلَّا عَافَاهُ اللَّه ): قَالَ السِّنْدِيُّ: كَقَوْلِهِ تَعَالَى: { هَلْ جَزَاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَان } وَقَوْله تَعَالَى: { مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَع عِنْده إِلَّا بِإِذْنِهِ } اِنْتَهَى.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
الصمت يكفي ويشفي صدر راعيــه
لا صار كل الحكي ماله معانـــــــــي
والقلب ما عاد تعنيه المشا ريـــــه
و العين ماعاد تغريها الامانــــــــي
ياليت حزني مجرد دمع وابكيه
ماهوب عايش معي بين المحانـــي
ماهوب يظهر علي واحاول اخفيه
و تصير نظرات حزني هي لسانــي
مدري ذكرني زمان كنت ناسيـه
مدري ذكرت الزمان اللي نسانــي
。o ωஐ ஐωo。
هم يحسبون المسأله كلها سلك
اذا انقطع تقطع معاه المسالك
ولا دروا اني بالاحساس ابادلك
مو شرط اشوفك واسألك كيف حالك
احس بك لو كنت ماني مقابلك
وتحس بي لو كنت ماني قبالك
دايم وفكري في حراوي منازلك
ان جا مجالك ولا ما جا مجالك
تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟
الموت بس الموت يقطع وصالك؟؟
。o ωஐ ஐωo。
عش كل يوم في حياتك وكأنه اليوم الأخير٠ فأحد الأيام سيكون كذلك
لي صاحبٍ ودعت من عقبه النوم ......والروح صارت تطلب الموت عجله
ماعاد لي شفن ولا عاد لي يوم ............ألقا فرح من دون شوفه ووصله
ياصاحبي غابت معازيف ونغوم .........غابت سواليف لها النفس وجله
آخر فجر عشته معك آخر اليوم ..........دمعي على خدي توسم بجزله
من عقبك أيامي تهاويل وهموم.............. تجزع بقلب ناوي الهم قتله
تسري بي الدنيا على الكيف محكوم.... أمشي دروبي يابس الكدر وحله
تلعب بي إرياح الغرابيل وسموم........من غبت عن دنياي ماهيب سهله
أذرف دموع الحزن من صدر مكتوم......عافت عليه إجروح بالقلب نهله