هي هكذا..: مانلبث أن نفرح أن نتبسم حتى تقفل أبوآبها في وجوهنا بقوة رآمية بالمفاتيح في أعماق البحار .. ابتعدت نعم ابتعدت .. ولا أخفي عليكم أنني كدت أصل إلى المجهول .. ولكن المهم أنني عدت
كغصنٍ أخضر.. فى امنايتى .. أنت من يضحكني .. وأنت من يبكيني... وقد تكون أنت ...سعادتى .. فلك أيها الحبيب ان تختار .,.,. فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ... أستسكننى فى اعماق قلبك ام أن أمنايتى اضحت سراب سوف اجده فى دار الفناااء
وها أنا اليوم تلتهم الأيام عمري ما زلت حتى اليوم أكتب إسمه على شاطىء البحر والموج يمسحه إسمه مكتوب في جدران وشرايين قلبي فمن يمسحه عمري ضاع من أجله غاب عني ورحل كالعاصفة وبقيت أنا جثة بلا روح