الله يبشرك بما
"يسرك"
ويكف عنك ما
"يضرك"
ويثبت بقلبك ويرزقك حلالا
"يكفيك"
ويبعد عنك كل شي
"يؤذيك"
ويسترك فوق الارض
ويرحمك تحت الارض
ويغفر لك ولوالديك يوم العرض
"جمعة مباركة بإذن الله"
لولا البلاء ،
لكان يوسف مدلّلاً في حضن أبيه ..
ولكنّه أصبح مع البلاء / عزيز مصر ..
أفنضيق بعد هذا ؟!
كونوا على يقين
أن هناك شيء ينتظركم بعد الصبر ..
ليبهركم فينسيكم مرارة الألم ..
فهذا وعد من ربّي ..
( وبشّر الصبارين )
! ( Sad , Bad )
يصطفون خلف القراءة الحزينة !
يطربون مع الشدو الحزين !
يتابعون الدراما الحزينة !
يقرؤون في الأدب الحزين !
يريدون الشكوى ويطلبون البوح !
يبحثون عن الصديق لأجل الفضفضة !
ويغلقون على أنفسهم في بث التناهيد !
استهوى الناس ( استجلاب الحزن )
لتجد خلاصة حياتهم /
( مافيه أحد فاهمني )
ولإن سألته ماذا بك ؟
لوجدته سبباً من أتفه الأسباب !
حتى هانئ الحال
أصبح يفتش عن الناقص
ويخترع الألم ليتباكى عليه !
إلى هذا يصل الحد بهم !
عبّرت عنهم مقطوعة أحمد مطر :
( ولا ألقى سوى حزن ،
على حزنٍ ، على حزنٍ )
بعد أن غيّبوا القبس النبوي
( من أصبح منكم أمناً في سربه ،
معافى في جسده ،
عنده قوت يومه ،
فكأنما حيّزت له الدنيا )
# اللهم لك الحمد حتى ترضى
ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضآ
تحصل على الراحة بتقديم الأتعاب
مافيه شي وانت مرتاح يآتيك
إن كان ما جاهدت في بذل الاسباب
محدٍ يجي ويحب خشمك ويعطيك