دائما هى سطور الشكر في غاية الصعوبه عند الصياغه ربما لانها تشعرنا دوما تقصيرها وعدم أيفائها حق من نهديه هذه السطور.
باعذب كلمات الشكر والثناء والعرفان اهديها لاخينا ASEER ALSAMT شهادتي فيك مجروحة فقد عرفتك منذ زمن من خلال مواضيعك
شكراً.وهل يكفي الشكر لما تقدمه .. لا أظن لكن للأسف لا نملك الا ان نشكرك..
ماذا نكتب في وصفك. .؟ ماذا نقول ..؟ ماذا نمدح ..؟ ولربما كان المديح ذماً في حقه..! كتبت هذا الموضوع لشكرك.اعجاباً بما قدمته اتمنى ان تتواصل بتميزك وابداعك وان تكون كما عهدناك كاتبا رائعا يناقش ويطرح كل جديد ويبادر بالخير
آمل اني لم اقصر في حقك..ولم اضعك فوق منزلتك..ولكنك بالنسبه للموقع ... فانت تستحق الثناءوالشكر لك انت ومن معك في كل موضوع.... دمت بحفظ الرحمن
مُتعِبٌ هو الـ (صمت ) لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات .. نسألُ بـ "صمت" ونجيب بـ "صمت " ولا نجِدُ لـ صمتنا أيّ صدى ! نتحسَّسُ مواضع (قلوبنا) لـ نكتشف أخيراً أنها : تحترق بـ " صمت "..!
يقال عندما تتجمع السحب ويصبح لون السماء أسود فـ ذلك يعني بأنها قريباً سـ تمطر ! كذلك نحن البشر عندما تتراكم وتتجمع الهموم والمشاكل تصبح حياتنا سوداء ذلك السواد بعده بياض بإذن المولى إذن فـ لنعلم أن غيمة السواد لن تدوم مهما طالت مدتها وبإذن من المولـى سيمطر على تلك الأرض ! قريباً ستمطر ؛